فيديو ديبورا بيسا: قطع رأس فتاة وقتلها بعد اختطافها

تحذير التشغيل: تحتوي هذه المقالة على محتوى صريح قد يكون حساسًا لبعض المشاهدين.

بدأ انتشار فيديو ديبورا بيسا وهي تتوسل لإنقاذ حياتها على الإنترنت بعد وقت قصير من اختفائها.

يُعتبر هذا الفيديو تذكيرًا مروعًا بالواقع الوحشي لعنف العصابات وحياة الأبرياء التي يدمرها.  

وقع الحادث الموضح في اللقطات في شوارع البرازيل، حيث قام أعضاء عصابة مخدرات منافسة بقتل ديبورا بيسا البالغة من العمر 19 عامًا بوحشية.

ومع دوران الكاميرا، يمكن رؤية الشابة تتوسل لإنقاذ حياتها، وتتوسل إلى البلطجية لإنقاذها.

لكن مناشداتها لا تجد آذانًا صاغية، حيث يواصل أفراد العصابة طعنها بوحشية عدة مرات قبل قطع رأسها بدم بارد.

يعد هذا العمل المروع من العنف بمثابة تذكير صارخ بالتأثير المدمر الذي تخلفه عصابات المخدرات على المجتمعات في جميع أنحاء العالم. كانت ديبورا بيسا مجرد مراهقة وكانت حياتها كلها أمامها.

لكن حياتها انتهت بشكل مأساوي بسبب التصرفات الوحشية التي ارتكبتها مجموعة من البلطجية الذين يقدرون القوة والسيطرة على حياة الإنسان.

يعتبر الفيديو تذكيرًا مروعًا بالواقع الوحشي لعنف العصابات والذي يعيشه الأبرياء. يدمر.

يقول التعليق: ‘قُتلت فتاة هندوسية من ولاية راجاستان بوحشية بعد أن اغتصبها بعض الأولاد المسلمين في منزلها. ولأن هناك تركزاً أكبر بكثير للمسلمين، فإن رجال الشرطة لا يفعلون شيئاً.

وفي الفيديو، يمكن رؤية ديبورا وهي تتوسل لإنقاذ حياتها وتدعي أنها لم ترتكب أي خطأ.

ومع ذلك، أمر أحد الرجال، صاحب المنجل، الفتاة بمواجهة الكاميرا و واتهمها بقتل أشقائه.

وأظهرت لقطات أخرى أنهم قطعوا رأسها وطعنوها في بطنها.

ماذا حدث مع ديبورا بيسا؟

D&eacute بورا فريتاس بيسا، امرأة تبلغ من العمر 19 عامًا، مفقودة منذ 9 يناير 2018.

واكتشفت عائلتها أن الفتاة قد اختطفت أثناء عملية سرقة في ريو برانكو بولاية أكري بالبرازيل، بعد يومين.

اكتشفتها شقيقتها سارة فريتاس بيسا، البالغة من العمر 21 عامًا، وأفراد آخرون من العائلة لاحقًا. قُتل في غابة في ريو برانكو بالبرازيل، وفقًا لإحدى وسائل الإعلام في 30 يناير 2018.

لقد حظي الأمر باهتمام إعلامي كبير، لذلك قامت الشرطة بإجراء تحقيق شامل. وألقت الشرطة القبض على أحد الرجال الذين يحملون المنجل في الفيديو.

كانت لوسيل سوزا دو ناسيمنتو المرأة الوحيدة التي كان من المقرر بعد ذلك أن تشارك في عملية الإعدام. وحكمت المحكمة على كل منهما بالسجن 60 عاما.

لكنها لم تتمكن من تخفيض الحكم إلا إلى 36 عاما ونصف بعد الاستئناف.

بحسب وبحسب عدة تقارير، يُزعم أن الاثنين كانا جزءًا من الكارتل البرازيلي سيئ السمعة كوماندو فيرميلهو.

لقد حظي الأمر باهتمام إعلامي كبير، لذلك قامت الشرطة بإجراء تحقيق شامل. وألقت الشرطة القبض على أحد الرجال الذين يحملون المنجل في الفيديو.

Rate article
FabyBlog
Add a comment